Résumé :
تزداد اللغات اليوم فقراً . وأملي هو أن هذا النوع من الرائحة الطيبة، والفوارق، والتواصل اللانهائي، وصراع اللغات سيولد، ربما، متخيلاً جديداً لكلام البشر ، وهو ما قد يتعالى ويتسامى على اللغات لا أريد أن أكون نبياً إلا أنني أعتقد أنه في يوم ما ستسير الحساسية البشرية في اتجاه أساليب تتجاوز اللغات، وستندمج كل أنواع الأشكال والأبعاد والصمت والتمظهرات التي ستصبح ، بنفس القدر، عناصر
جديدة للغة.