Résumé :
كثير من الكتب تناولت مسألة الحديث عن الدوبامين، لكن هذا الكتاب ينفرد بالحديث عن طبيعة التحكم فيه دون الاكتفاء بشرح مفاهيم أو نظريات غير قابلة للتطبيق.
هنا ستكون قادرًا على إيجاد السحر الذي تفلته من يدك كل يوم تستسلم فيه للمشاعر الوهمية المجحفة.
كثيرًا ما نستمع إلى كلمة “الدوبامين” على أنها تعني هرمون السعادة، دون أن نعي كونه أحد أهم المحاور التي تؤثر في حياتنا بالكامل!
الأمر أعمق مما تظن..
تخيل أن هناك هرمونًا يتحكم في مدى قدرتك على التركيز والإنتاجية.. يتحكم في عقلك وكفاءة عمله، تخيل أنه يتعلق بكل تفصيلة في حياتك، يتعلق بالأكل وأثره علينا، بالنوم، وأهم الخصائص فيه، بالمشاعر والأفكار التي تدور في عقولنا كل صباح، بكل ما يتحكم في النفس ومزاجها ورغباتها اليومية!
ماذا لو كان بإمكانك أنت التحكم فيه وليس العكس؟ هل سمعت من قبل عن تقنية “صيام الدوبامين”؟
في هذا الكتاب:
* كيف تكون المُروِّض الخاص للدوبامين وأية مشاعر تقتحم عقلك وتترصد به.
* كيفية خلق بيئة تجعلنا أكثر إنتاجية خالية من المشتتات.
* خطة مصغرة تمتد إلى 7 أيام من ممارسة صيام الدوبامين، لسهولة التعود عليها.
* عادات غذائية بسيطة فارقة في جعل الإنسان أكثر صحةً ونشاطًا ذهنيًّا.
إليك القواعد السبعة الأساسية للتغيير الإيجابي والتسامح مع أخطائك والتخلص من السموم العقلية وامتلاك مهارة اتخاذ القرارات الصحيحة.