Résumé :
ستبقى قضية فلسطين المنارة والجرح الأمل والألم التحدي والاستجابة. وستستمر المواقف تجاهها فيصلا بين فريقين : النصرة ،والخذلان المقاومة والاستسلام المقاطعة والتطبيع الحق والباطل. فلا تذبذب ولا تردد في تمايز الفريقين في معركة تمتحن المؤمنين وتدين المعتدين وتفضح المنافقين.
أنت – أيها القارئ الكريم – مخاطب بهذه المعاني معروض على هذه الخيارات ولك وحدك القرار بأن تقرأ وتفهم لتفهم وتنصر ، فلا فرار ! تحرك للقضية، ففي الحركة بركة، والساكت عن الحق شيطان أخرس ، والمؤمن أخو المؤمن لا يظلمه ولا يسلمه. فعلى الله الاتكال ثم على همتك المُعول !